كتاب أخبار وتراجم أندلسيةالكتب العلمية

كتاب أخبار وتراجم أندلسية

أخبار وتراجم أندلسية لم يصلنا من المعاجم الثلاثة التي ألفها السلفي إلا هذا المعجم الذي خصصه لمن لقيهم من الناس ما عدا علماء أصبهان وبغداد. وهذا كتاب بالغ القيمة يدل على دقة الملاحظة عند مؤلفه وشغفه بالتقييد ويقدم لنا صورة دقيقة، في جوانب كثيرة، عن حياة القرن السادس في النواحي العلمية والاجتماعية. وهو يتميز بضبط رجل متمرس بالحديث وعلم الرجال، ولذلك كان مصدراً هاماً للذين كتبوا في البلدان والتراجم، فاعتمده ياقوت اعتماداً كبيراً في معجم البلدان، كما كان منبعاً يستقي منه القفطي في أنباه الرواة. وقد رتبه مؤلفه على حسب حروف المعجم معتمداً الاسم الأول في السند.
صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أخبار وتراجم أندلسية ❝ ❞ أحاديث السلفي عن جعفر السراج ❝ ❞ أحاديث وحكايات للسلفي ❝ الناشرين : ❞ مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية ❝ ❞ دار الثقافة، بيروت - لبنان ❝ ❱
من النحو كتب علم اللغة العربية - مكتبة الكتب العلمية.

وصف الكتاب : أخبار وتراجم أندلسية
لم يصلنا من المعاجم الثلاثة التي ألفها السلفي إلا هذا المعجم الذي خصصه لمن لقيهم من الناس ما عدا علماء أصبهان وبغداد. وهذا كتاب بالغ القيمة يدل على دقة الملاحظة عند مؤلفه وشغفه بالتقييد ويقدم لنا صورة دقيقة، في جوانب كثيرة، عن حياة القرن السادس في النواحي العلمية والاجتماعية. وهو يتميز بضبط رجل متمرس بالحديث وعلم الرجال، ولذلك كان مصدراً هاماً للذين كتبوا في البلدان والتراجم، فاعتمده ياقوت اعتماداً كبيراً في معجم البلدان، كما كان منبعاً يستقي منه القفطي في أنباه الرواة. وقد رتبه مؤلفه على حسب حروف المعجم معتمداً الاسم الأول في السند.

للكاتب/المؤلف : صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني .
دار النشر : دار الثقافة، بيروت - لبنان .
سنة النشر : 1963م / 1383هـ .
عدد مرات التحميل : 1509 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الثلاثاء , 1 فبراير 2022م.
حجم الكتاب عند التحميل : 17.0MB .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

*عِلْمُ النَّحُو ويسمَّى أيضًا عِلْمُ الإِعْرَاب هو علم يعرف به حال أواخر الكلم، وعلم النحو يبحث في أصول تكوين الجملة وقواعد الإعراب. فغاية علم النحو أن يحدد أساليب تكوين الجمل ومواضع الكلمات والخصائص التي تكتسبها الكلمة من ذلك الموضع، سواءً أكانت خصائص نحوية كالابتداء والفاعلية والمفعولية أو أحكامًا نحوية كالتقديم والتأخير والإعراب والبناء.

والغرض من علم النحو تحصيل ملكة يقتدر بها على إيراد تركيب وضع وضعا نوعيًا لما أراده المتكلم من المعاني وعلى فهم معنى أي مركب كان بحسب الوضع المذكور.

وعلم النحو من علوم اللغة العربية ويعد العلم الأهم بينها، معرفته ضرورية على أهل الشريعة إذ مأخذ الأحكام الشرعية كلها من الكتاب والسنة، وتعلم لمن أراد علم الشريعة.

والنحو هو انتحاء سمت كلام العرب في تصرفه من إعراب وغيره: كالتثنية، والجمع، والتحقير والتكسير والإضافة والنسب، والتركيب، وغير ذلك، ليلحق من ليس من أهل اللغة العربية بأهلها في الفصاحة فينطق بها وإنْ لم يكن منهم، وإنْ شذ بعضهم عنها رد به إليها. وهو في الأصل مصدر شائع، أي نحوت نحواً، كقولك قصدت قصداً، ثم خصّ به انتحاء هذا القبيل من العلم" (الجزء الأول – صفحة 34)، فالنحو عند ابن جني على هذا هو : محاكاة العرب في طريقة كلمهم تجنباً للّحن، وتمكيناً للمستعرب في أن يكون كالعربيّ في فصاحته وسلامة لغته عند الكلام.

من خصائص هذا العلمِ تمييزُ الاسمِ من الفعلِ من الحرفِ، و تمييزُ المعربِ من المبنيِّ، و تمييزُ المرفوعِ من المنصوبِ من المخفوضِ من المجزومِ، مَعَ تحديدِ العواملِ المؤثرةِ في هذا كلِّه، و قد استُنبِطَ هذا كلُّه من كلامِ العربِ بالاستقراءِ، و صارَ كلامُ العربِ الأولُ شعراً و نثراً - بعدَ نصوصِ الكتابِ و السُّنةِ - هو الحجةَ في تقريرِ قواعدِ النحوِ في صورةِ ماعُرِفَ بالشواهدِ اللُّغويةِ، و هو ما استَشهدَ به العلماءُ من كلامِ العربِ لتقريرِ القواعدِ.

 

سبب نشأةِ علمِ النحوِ العربيِّ


بعدَ المدِّ الإسلاميِّ في العالم و اتساعِ رُقعةِ الدولةِ، دخلَ كثيرٌ من الشعوبِ غيرِ العربيةِ في الإسلامِ، و انتشرتِ العربيةُ كلغةٍ بينَ هذه الشعوبِ، ما أدى إلى دخولِ اللحنِ في اللغةِ و تأثيرِ ذلك على العربِ. دعتِ الحاجةُ علماءَ ذلك الزمانِ لتأصيلِ قواعدِ اللغةِ لمواجهةِ ظاهرةِ اللحنِ خاصةً في ما يتعلقُ بالقرآن و العلومِ الإسلاميةِ. و يُذكَرُ من نحاةِ العربِ عبدُللهِ بنُ أبي إسحاقَ المتوفى عام 735 م، و هو أولُ من يُعرَفُ منهم، و أبو الأسود الدؤلي و الفراهيدي و سيبويه.و لم يتفقِ الناسُ علي القصةِ التي جعلَتْهم يفكرونَ في هذا العلمِ، و لكنَّ القصةَ الأشهرَ أن أبا الأسودِ الدؤليِّ مرَّ برجلٍ يقرأُ القرآنَ فقالَ ((أنَّ اللهَ بريءٌ من المشركينَ و رسولِه))، كانَ الرجلُ يقرأُ (رسولِه) مجرورةً أيْ أنها معطوفةٌ على (المشركينَ) أيْ أنه غيَّر المعنى؛ بينما الصوابُ أن (رسولُه) مرفوعةٌ لأنها مبتدأٌ لجملةٍ محذوفةٍ تقديرُها (و رسولُه كذلكَ بريءٌ)، فذهبَ أبو الأسودِ إلى الصحابيِّ عليِّ بنِ أبي طالبٍ و شرحَ له وجهةَ نظرِه- أنَّ العربيةَ في خطرٍ - فتناولَ الصحابيُّ عليٌّ رقعةً ورقيةً و كتبَ عليها: بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ.الكلامُ اسمٌ و فعلٌ و حرفٌ. الاسمُ ما أنبأَ عنِ المسمى. و الفعلُ ما أنبأَ عن حركةِ المسمى. و الحرفُ ما أنبأَ عن ما هو ليس اسماً و لا فعلاً. ثمَّ قالَ لأبي الأسودِ: اُنحُ هذا النحوَ.

و يُروى أيضاً أن عليَّ بنَ أبي طالبٍ كانَ يقرأُ رقعةً فدخلَ عليه أبو الأسود الدؤليِّ فقالَ له: ما هذه؟ قالَ عليٌّ: إني تأملتُ كلامَ العربِ، فوجدتُّه قد فسدَ بمخالطةِ الأعاجمِ، فأردتُّ أن أصنعَ (أفعلَ) شيئاً يَرجِعونَ إليه، و يعتمدونَ عليه. ثمَّ قالَ لأبي الأسودِ: اُنحُ هذا النحوَ. و كان يقصِدُ بذلكَ أن يضعَ القواعدَ للغةِ العربيةِ. و رُوِيَ عنه أن سببَ ذلك كانَ أن جاريةً قالتْ له (ما أجملُ السماء؟) و هي تودُّ أن تقولَ: (ما أجملَ السماء!) فقال لها: (نجومُها!) إجابةً لها على سؤالِها الذي قصدتْ به التعجبَ لا الاستفهامَ, لكنها أخطأتِ النحوَ

 

أهمية علم النحو


إن علم النحو من أهم علوم اللغة العربية، حيث يساعد في التعرف على صحة أو ضعف التراكيب العربيَّة، وكذلك التعرف على الأمور المتعلقة بالألفاظ من حيث تراكيبها، ويكون الهدف من ذلك تجنب الوقوع في أخطاء التأليف، والقدرة على الإفهام؛ فبه يُعرف كيفية التركيب العربي صحَّة وسقمًا، وكيفية ما يتعلَّق بالألفاظ من حيث وقوعها في التركيب، والغرض منه الاحتراز عن الخطأ في التأليف، والاقتدار على فَهْمِه، والإفهام به.

ويعتبر العلماء أن علم النحو بمكانة أبي العلوم العربية، ويعدوه من أهم علوم اللغة العربية والقنطرة التي نعبر بها عليه إلى التزود بالعلوم اللغوية والعلوم الشرعية وغيرها. وعلم النحو دعامة العلوم العربية، وقانونها الأعلى؛ منه تستمد العون، وتستلهم القصد، وترجع إليه فى جليل مسائلها، وفروع تشريعها؛ ولن تجد علمًا منها يستقل بنفسه عن النحو، أويستغنى عن معونته، أويسير بغير نوره وهداه. وإن علم النحو من العلوم المهمة التي لا غنى عنها، وهو من أسمىالعلوم قدرًا وأنفعها.

ويرى ابن جني في كتابه الخصائص: أنَّ النحو طريقة لمحاكاة العرب في طريقة كلامهم؛ وذلك من أجل تجنب اللحن، ولتمكين المستعربين في الوصول إلى مرتبة العربيِّ في الفصاحة، وسلامة اللغة التي يتكلمها، وبالتالي يكون غرض علم النحو هو تحقيق هذين الهدفين.

وقد وردت الكثير من الاقتباسات تدل على أهمية علم النحو وتحث على طلبه ومن هذه الاقتباساسات قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه حيث قال: «تعلَّموا النحو كما تعلَّمون السَّنن والفرائض»، وكان أيوب السختياني يقول:«تعلموا النحو، فإنه جمال للوضيع، وتركه هجنة للشريف».

ويقول ابن الأنباري:«ن الأئمة من السلف والخلف أجمعوا قاطبة على أنه شرط فى رتبة الاجتهاد، وأن المجتهد لوجمع كل العلوم لم يبلغ رتبة الاجتهاد حتى يعلم النحو، فيعرف به المعانى التى لا سبيل لمعرفتها بغيره. فرتبة الاجتهاد متوقفة عليه، لا تتم إلا به»

ويقول عبد القاهر الجرجاني: وأما زُهُدهم في النَّحو واحتقارُهم له وإصغارُهم أمرَهُ وتهاوُنهم به فصنيعُهم في ذلك أشنعُ من صَنيعهم في الذي تقدَّم وأشبهُ بأن يكونَ صّداً عن كتابِ الله وعن معرفةِ معاينه ذاك لأنَّهم لا يجدونَ بُدّاً من أنْ يَعْترِفُوا بالحاجةِ إليه فيه إذ كان قد عُلمَ أنَّ الألفاظَ مغلقةٌ على مَعانيها حتّى يكونَ الإِعرابُ هو الذي يفتحها وأنّ الأغراضَ كامنةٌ فيها حتى يكونَ هو المستخرِجَ لها وأنه المعيارُ الذي لا يُتبيَّنُ نُقصانُ كلامٍ ورُجحانهُ حتى يُعرضَ عليه . والمقياسُ الذي لا يُعرف صحيحٌ من سقيمٍ حتّى يُرجَعَ إليه . ولا يُنكِرُ ذلك إلا مَن نَكر حِسَّه وإلا مَن غالطَ في الحقائقِ نَفْسَهُ». وواصف الشَّعْبِيُّ النحو كالملح في الطعام قائلًا: «النَّحْوُ فِي الْعِلْمِ كَالْمِلْحِ فِي الطَّعَامِ لَا يُسْتَغْنَى عَنْهُ»،] وقال محمد بن سلام البيكندي للحث على طلب علم النحو: «مَا أَحدث النَّاس مروءةً أفضل من طلب النَّحو.

وقد أنشد إسحاق بن خلف البهراني كما في زهر الآداب وثمر الألباب:

 

النَّحْوُ يَبْسُطُ مِنْ لِسَانِ الأَلْكَنِ        وَالمَرْءُ تُعْظِمُهُ إِذَا لَمْ يَلْحَنِ
فَإِذَا طَلَبْتَ مِنَ العُلُومِ أَجَلَّهَ        فَأَجَلُّهَا مِنْهَا مُقِيمُ الأَلْسُانِ
لَحْنُ الشَّرِيفِ يُزِيلُهُ عَنْ قَدْرِهِ        وَتَرَاهُ يَسْقُطُ مِنْ لِحَاظِ الأَعْيُنِ
مَا وَرَّثَ الآبَاءُ عِنْدَ وَفَاتِهِمْ        لِبَنِيهِمُ مِثْلَ العُلُومِ فَأَتْقِنِ
فَاطْلُبْ هُدِيتَ وَلا تَكُنْ مُتَأَبِّيًا        فَالنَّحْوُ زَيْنُ العَالِمِ المُتَفَنِّنِ
والنَّحْوُ مِثْلُ المِلْحِ إِنْ أَلْقَيْتَهُ        فِي كُلِّ صِنْفٍ مِنْ طَعَامٍ يَحْسُنِ

أخبار وتراجم أندلسية

معجم السفر:
لم يصلنا من المعاجم الثلاثة التي ألفها السلفي إلا هذا المعجم الذي خصصه لمن لقيهم من الناس ما عدا علماء أصبهان وبغداد. وهذا كتاب بالغ القيمة يدل على دقة الملاحظة عند مؤلفه وشغفه بالتقييد ويقدم لنا صورة دقيقة، في جوانب كثيرة، عن حياة القرن السادس في النواحي العلمية والاجتماعية. وهو يتميز بضبط رجل متمرس بالحديث وعلم الرجال، ولذلك كان مصدراً هاماً للذين كتبوا في البلدان والتراجم، فاعتمده ياقوت اعتماداً كبيراً في معجم البلدان، كما كان منبعاً يستقي منه القفطي في أنباه الرواة. وقد رتبه مؤلفه على حسب حروف المعجم معتمداً الاسم الأول في السند. إلا أن السلفي لم يقم؟ في ما يبدو؟ بوضعه في صورة نهائية، وإنما كان ما تبقى منه على شكل جذاذات جمعت ورتبت من بعده، فجاء الكتاب ناقصاً في عدة مواضع، ومن دقق في ترتيبه على حسب الحروف وجد فيه تقديماً وتأخيراً، كما سقط من أوله جميع الأسماء التي تقع قبل " أحمد ". ويشهد معجم البلدان أن مؤلفه اطلع على نسخة أتم من الكتاب ونقل منها مواد لم تصلنا في أصولها.

ولدينا من الكتاب؟ حسب ما أعلم؟ نسختان إحداهما مصورة بدار الكتب المصرية وهي ذات أوراق مضطربة تنتظر ترتيباً جديداً، والثانية نسخة في مكتبة عارف حكمت بالمدينة المنورة (رقم المخطوط فيها 176 حديث) وهي حديثة النسخ حسنة الترتيب كتبها عبد الحفيظ بن محمد صالح حمادة سنة 1239، وأصلها منقول عن جذاذات بخط المؤلف وتقع في 239 ورقة، وهي مكتوبة بخط واضح قليل الخطأ، وفي الصفحة الواحدة منها عشرون سطراً ويتراوح عدد كلمات السطر والواحد بين 10 -؟ 12 كلمة؛ وهذه هي النسخة التي اعتمدتها في إعداد هذه المجموع من تراجم الأندلسيين وأخبارهم، وكان معهد المخطوطات بالجامعة العربية قد حصل منها على فلم رقمه: 28 وعن طريق المعهد حصلت على صور منها، لذا أتوجه بالشكر الجزيل إلى صديقي الأستاذ محمد رشاد عبد المطلب لتلطفه في إرسالها إليّ.
إن من تمام الفائدة أن يظهر " معجم السفر " كاملاً، ولكن حال دون ذلك ما في النسخة من نقص كثير، وعسى أن يتاح لنا العثور على نسخة أوفى، والله الموفق.
بيروت في 25 نيسان (أبريل) 1963.



نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل أخبار وتراجم أندلسية
صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني
صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني



كتب اخرى في النحو

النحويون والحديث الشريف PDF

قراءة و تحميل كتاب النحويون والحديث الشريف PDF مجانا

النحو الميسر للصغار كتاب الأسرة والمعلم والتلميذ PDF

قراءة و تحميل كتاب النحو الميسر للصغار كتاب الأسرة والمعلم والتلميذ PDF مجانا

الألغاز النحوية PDF

قراءة و تحميل كتاب الألغاز النحوية PDF مجانا

أخبار النحويين البصريين للسيرافي PDF

قراءة و تحميل كتاب أخبار النحويين البصريين للسيرافي PDF مجانا

أصول النحو ( الجزء الأول ) PDF

قراءة و تحميل كتاب أصول النحو ( الجزء الأول ) PDF مجانا

أصول النحو ( الجزء الثاني ) PDF

قراءة و تحميل كتاب أصول النحو ( الجزء الثاني ) PDF مجانا

أصول علم العربية في المدينة PDF

قراءة و تحميل كتاب أصول علم العربية في المدينة PDF مجانا

ألفية ابن مالك منهجها وشروحها PDF

قراءة و تحميل كتاب ألفية ابن مالك منهجها وشروحها PDF مجانا

المزيد من المعاجم والقواميس في اللغة العربية في مكتبة المعاجم والقواميس في اللغة العربية , المزيد من النحو في مكتبة النحو , المزيد من كتب علمية في مكتبة كتب علمية , المزيد من كتب الجغرافيا والرحلات في مكتبة كتب الجغرافيا والرحلات , المزيد من كتب علم الفيزياء في مكتبة كتب علم الفيزياء , المزيد من علم نفس واجتماع في مكتبة علم نفس واجتماع , المزيد من رسائل ماجستير و دكتوراه فى الارشاد و علم النفس في مكتبة رسائل ماجستير و دكتوراه فى الارشاد و علم النفس , المزيد من كتب علم الرياضيات في مكتبة كتب علم الرياضيات , المزيد من كتب علم الزراعة في مكتبة كتب علم الزراعة
عرض كل الكتب العلمية ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..